تجاهل الرئيس قاهر القانون في غامبيا يحي جامى جهود الوساطة الدولية التي قام بها حتى الآن بعض القادة الأفارقة لإقناعه بالتخلي عن السلطلة لصالح منافسه الفائز بالرئاسييات الاخيرة ..حفاظا على أمن واستقرار البلد .
جاء خطاب الوزير الأول لهذه السنة كعادته مقنعا معززا بالأرقام والأدلة الدامغة من الإنجازات على الواقع، وكانت ردوده معبرة عن خبرته العميقة وكفاءته واطلاعه الواسع وإحاطته بأدق التفاصيل في مختلف قطاعات الدولة؛ فلم يترك إشكالا في ذهن المواطن حول تلك المغالطات والدعايات المتهافتة التي طالما تناولتها بعض المنابر البائسة؛ فقد تمكن برحابة صدر وسعة اطلاع - بعي
تواصلت في انواكشوط بوجه خاص، ظاهرة تزايد ظهور "الصالحين" والمشعوذين، دون أن يتمكن الجمهور من الحسم بين الظاهرتين المثيرتين الغامضتين، الصعبة التمييز في زماننا هذا، لكثرة الدعاوي وكثرة الأشكال المغرية بالإعجاب، والتي تخفي أحيانا الموبقات.
أحيانا بدافع الفضول أقوم بجولة استطلاعية لفضاء مارك، أو أمر لماما ببعض المقاهي التي يتخذ منها الشباب فضاء للنقاش الحر؛ فألاحظ أن رواد هذه الفضاءات تسكنهم أسئلة جامحة، عن المجتمع والحياة السياسية والدين، ويخيل إلي أن الكثير من هؤلاء طيبون لكن جهاز مناعتهم المعرفي ضعيف،
لي آراء غير شعبوية جدا في توزيع القطع الأرضية على النواب، وقانون النوع، ودموع النواب، وتكذيب الوزراء. سأنشرها تباعا، بحول الله.
أنا مع تكذيب الوزراء، ولو كانوا ذوي هيئات، أو أبناء عائلات؛ الأسماء الكبيرة يحملها البعض على أكتافهم، ومحل الميلاد، ليست بطاقات خضراء تسمح بالمرور دون تفتيش.
لم يكن الوزير الأول في غفلة من أمره حين أكد أن عمل الحكومة خلال السنة
المنصرمة؛ أولى اهتماما كبيرا لتعزيز وصيانة وتطوير المكتسبات وما يتطلبه ذلك من سعي حثيث لاستكمال البرامج قيد الانجاز من أجل إتمامها؛ مبينا في ذات الوقت أن تقوية دعائم الدولة
الشيخ علي الرضا بن محمد ناجي رئيس المنتدى العالمي لنصرة رسول الله صل الله عليه وسلم، أبرز المنافحين عن الجناب النبوي الشريف والركن الركين للدعوة الصالحة إلى الله في بلاد المنارة وارباط.
ارتبط إسمه بالنصرة المحمدية وبمجالس العلم والصلاح والورع فكان بيته محط الزوار ومبتغى طالبي العلم وذوي الحاجات.