
لم تكن بدايته مثالية على الإطلاق ككل مدربي العالم تكون معهم جرعة من الطاقة عندما تسند إليهم مهمة تدريب نادي، سانتياغو مارتينيز لم يأخذ من أسمه حظا فيشبه الفرنسي " كورنتان مارتينز" على الأقل حينما نجح في وضع موريتانيا في خارطة كأس الأمم الإفريقية بمصر قبل أشهر وللمرة الأولى في تاريخ هذا البلد الذي عرف بالشعر وفصاحة اللسان واللغة والجزالة ﻣﺘﺎﻧﺘﻬﺎ ﻭﻋﺬﻭﺑ