
لأن الوقت لا ينتظر... فلا يمكن أن تنتظر أمور حساسة تلامس حياة المواطنين، بصفة يومية، كالصحة والتعليم والعيش الكريم، انقضاء مأمورية من خمس سنوات لحصد نتائجها وتقييم آدائها.
حياة المواطن وصحته وتعليمه وعيشه الكريم، يجب أن تكون ورشة تنطلق من اليوم الأول من تسلم مقاليد السلطة ، وتستمر بوتيرة تراعي التحسين وتراعي الجودة والتقدم.