
هل مازالت الأرض ” بتتكلم عربي ” كما كان يقول سيد مكاوي، أم أن كل ما صغناه من عوامل مقتلنا وانتحارنا وخيباتنا لن يلوث ترابنا وارثنا وبوح مقاومتنا أمام ماتم رسمه من مشاريع هدامة ومسارات ومنعطفات غاية في الخطورة، لن نجني في منتهاها إلا الأُكل الخمط وجبال من الآلام واللوثات.











.jpg)
