
الظروف التي تمر بها الحكومات والشعوب العربية الآن بالغة التعقيد محفوفة بمخاطر يشيب لها رأس الوليد.
القوة الواعية في الجسم العربي تتطلع بإشفاق لهذا المؤتمر أيكون في مستوى التحديات ويصير قمة حقيقية أم يكتفي بظاهرة علاقات عامة تحوم حول الحمى ولا تدخله.
هنالك عشر مهام تتطلب من هذه القمة تصدياً جاداً وصريحاً هي:











.jpg)
