قال وزير الخارجية السابق محمد فال ولد بلال إن خارطة سياسية جديدة بدأت بالتشكل مؤكدا في تدوينة له على الفيس بوك، إن تصويت أغلبية الشيوخ ضد التعديلات الدستورية ما هو إلا تجلي من تجليات عدم الترشح لمأمورية ثالثة.
وهذا نص التدوينة:
حلت النرويج محل الدنمرك كأسعد بلاد العالم في تقرير نشر اليوم الاثنين 20 مارس 2017 ودعا الدول إلى تعزيز الأمان الاجتماعي والمساواة لزيادة رفاهية مواطنيها.
ووفقا للتقرير العالمي للسعادة لعام 2017 الصادر عن شبكة حلول التنمية المستدامة وهي مبادرة أطلقتها الأمم المتحدة في 2012 فإن الدول الاسكندنافية هي الأسعد.
رغم قراءتي لكل ما يكتب عن البلد من مقالات و تدوينات و تغريدات و بحوث، إلا أنني لم أقرأ قط للكنتي و أمثاله ؛ فماذا يمكن أن تستفيد من كتابة منافق يقتات من بيع ضميره و قلمه ، يكيل المدائح السخيفة لوغد جاهل يستطيبها بسذاجة من تفترسه عقدة الدونية و يعذبه الشعور بالإثم؟
يجب أن يفهم الجميع، من أجل الجميع، ولمصلحة الجميع، أن وضعية موريتانيا تتسم، منذ فترة، بالتوقف عند نقطة الانطلاق: لا نقاش، لا تقدم، لا استقرار يفضي إلى العملية التنموية والإصلاحات الكبيرة.
إذن لا شيء غير ضياع الوقت وتعطيل الطاقات والشحن المستمر والتجاذبات الخطيرة والتأزيم الذي لا يعي فظاعة ما قد يترتب عليه من منزلقات خطيرة..
نقلت صحيفة “الغد” الأردنية عن مصادر رسمية ودبلوماسية أنه “لن يحضر أحد ليمثل سورية في القمة العربية” المقررة بالأردن نهاية آذار/مارس الجاري.
ونقلت الصحيفة عن المصادر القول :”مقعد سورية وعلمها موجودان، لكن عضويتها معلقة”.
ما يزال قرار إدارة الجمارك الجديد بجمركة أكثر من ألفي سيارة كانت محتجزة، يثير الكثير من اللغط لدى ملاك السيارات خصوصاً، وما صاحب ذلك القرار من رفع سعر الجمركة وإرفاقها بغرامة 400 ألف أوقية عن كل سيارة.
لكن الجديد في قصة السيارات هذه، هو حديث أحد الموردين عن أن تورط بعض الجمركيين في إخراج أكثر من 300 سيارة منها بطرق غير قانونية.
لا يختلف اثنان في أن الوضع السياسي و الأمني، في المنطقة التي ننتمي إليها وضع حرج. و نحن و إن كنا نعد أنفسنا، من أحسنهم و ضعا، و أكثرهم – في تصور الكثير منا- أمنا. لكننا من أشدهم هشاشة قطعا، و أكثرهم قابلية – إن لم يكن للتطاير و الانشطار- فللاضطراب و الهرج و المرج.
شن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان الاحد هجوما شخصيا على المستشارة الالمانية انغيلا ميركل متهما اياها باللجوء الى "ممارسات نازية" على وقع توتر بالغ بين انقرة وبرلين.
وتصاعد التوتر بعد أن رفضت السلطات الالمانية السماح لوزراء اتراك بحضور تجمعات انتخابية مؤيدة للتصويت ب"نعم" في الاستفتاء على تعديلات دستورية توسع صلاحيات الرئيس رجب طيب اردوغان.