طبعاً هو السًبب.. فلو أنه لم يكن السبب لما فكر أي كان أن يعبر عن رأيه دون خوف أو توجٌس.. فقد ترك لكم الحبل على الغارب حتى فيما تكتبون من كذب وأباطيل، وتطاول حدً الشتم والسبً دون بيًنة..!
تنشر "السفير" على حلقات مقالاً مفصلاً يتمضن معلومات مهمة وموثقة حول ظاهرة التخويف من الإسلام (الإسلاموفوبيا)، للدكتور المحجوب بنسعيد المشرف على مركز الإعلام والاتصال في منظمة الإيسيسكو.
أطلعني أحد الأصدقاء على مقال للدكتور إسلكو ولد أحمد إزيدبيه حول الانتخابات الرئاسية المقبلة تحت عنوان: "لكي لا يقول البعض غدا: "ليتني كنت أدري". أثار المقال دهشتي ودفعني لكتابة هذا رد موجه أصلا لهذا الصديق تلبية لطلبه. وأؤكد في البداية، ودفعا لأي شبهة، أني أتقاسم مع صديقي هذا دعم المرشح سيدي محمد ولد بوبكر.
انتخابات جادة أم مجرد تجاذبات عابرة ؟!/بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن/فى ظل المعطيات الراهنة ،من غلبة العناصر الموالية على اللجنة المستقلة للانتخابات ،و عدم حياد الإدارة و الدولة عموما،و منع المراقبين الدوليين و محاولة باستمرار توجيه أصوات أفراد الجيش و المؤسسات الأمنية.
المكان " بلدان العالم الثالث ", الزمان" مفتوح " , المهمة " التمسك بالسلطة " ،الحجة " الحفاظ علي الامن و محاربة القاعدة و داعش , والقضاء علي الاخوان و الحرص علي مصالح البلاد و العباد " ضباط ، رتب عليا يستقيل هذا و ذاك ويترشحون للرآسيات, نموذج يتكرر , عقل عربي واحد , حاكم و محكوم وعلاقة "الراعي والقطيع " حب السيطرة و التعلق بالسلطة تحت غطاء " الدي
ستكون الانتخابات الرئاسية التي نحن في صدد تنظيمها في شهر يونيو 2019 القادم، فاتحة لتنظيم المشهد السياسي للبلد بعد التشرذم الذي عشناه طيلة السنوات الماضية.
تنشر "السفير" على حلقات مقالاً مفصلاً يتمضن معلومات مهمة وموثقة حول ظاهرة التخويف من الإسلام (الإسلاموفوبيا)، للدكتور المحجوب بنسعيد المشرف على مركز الإعلام والاتصال في منظمة الإيسيسكو.
يا من تعتبرون أنفسكم من النخبة، وأنتم أهل لذلك، يا من تعتبررن أنفسكم مناضلين عن الحقوق ، حريصين علي مصلحة بلدكم، ساعين إلي نشر العدل والتنمية والفضيلة في هذه الربوع، و مهما كان موقفكم السياسي من الموالاة، من المعارضة، غير مصنفين سياسيا ،
بالله عليكم....
تم الإعلان بصفة شبه نهائية عن أسماء المترشحين للإستحقاقات الرئاسية القادمة، فمن حق الصحافة والنشطاء السياسيين والمواطن العادي، بل من واجبهم الوطني والأخلاقي والمدني، تسليط الضوء على مسار كل مرشح على حدة للتعريف بماضيه ومؤهلاته تخمينا لمدى قدرته على الاضطلاع بمسؤولية بهذه الجسامة.