
نحتاج في الحالة العربية لأشياء أكثر من الصراع بين الوهابية والصفوية، نظاما الرياض وطهران كارهان للحرية وعاشقان للغرب يخافانه على بصيرة ويتنابزان بموروث، لاهما صانعاه ولولاهما لتناسيناه.
الصراع السياسي على السلطة بين الأمويين في دمشق وبعض بني هاشم في بغداد منذ ألف سنة، مفهوم في وقته ولكنه ملغوم في عصر الأقطار المستقلة، بل عبثي.










.jpg)
