
هذه الصورة ليست لعامل إنقاذ في أمريكا ولا في أوربا إنما هي لمواطن عادي من ساكنة آغنمريت(لبطيحة) في مدينة أطار..هب هو وزملاؤه لإنقاذ الشيوخ... والنساء... والأطفال.. بعدما غمرتهم مياه السيول المدمرة بوسائل تقليدية..وبجهود مضنية..
وتشيء الأقدار أن آت إلى مدينة أطار لتعزية أقارب عندي ولأكون شاهدا على مايجري داخل هذه المدينة المنكوبة..