
عندما لحن الموسيقار الفرنسي (من أصل روسي) توليا نيكيبروتزكي النشيد الوطني الموريتاني، مستأنسا بقدرات الفنان سيداتي ولد آبه الذي أسمعه معزوفات من موسيقى البيظان، لم ينجزه للغناء،وإنما ليكون عزفا صامتا لا كلمات له مثل الأناشيد الوطنية لبعض الدول كنشيد إسبانيا ("مسيرة الملك" المحوّرة من "مسيرة القرناطيين")،