
أسئلة تدور في تفكير كل منصف كان معارضا أو متخندقا أو مهادنا إلى أين يسير بنا قبطان سفينة هذا النظام. فمرة يدعي أن لا مأمورية ثالثة في مسيرته الضبابية وفي الوقت نفسه تخرج تصريحات من هنا وهناك حاملة معها المكر والخداع والتلاعب بمستقبل شعب طيب لا يريد علوا في الأرض ولا فسادا.