الخلق من اسمى الصفات التي يتزين بها الأنسان ، وعندما أراد الخالق الجليل ، أن يمدح نبيه ورسوله المصطفى علية أتم صلاة وتسليم ، اختار له هذه الصفة فقال: ( وإنَّكَ لعلى خلقٍ عظيم ) . وطيب الفعال والسخاء من مكارم الأخلاق ، ومن جميل ما قاله جبل الشعر المنيف ابو الطيب المتنبي لصاحب الخلق والسخاء: