سجلت دمشق اليوم الأحد أول إصابة بفيروس كورونا المستجد، وفق ما أعلنت وزارة الصحة السورية، تزامناً مع اتخاذ السلطات في الأسبوع الأخير اجراءات وقائية مشددة لتلافي انتشاره.
سجلت دمشق اليوم الأحد أول إصابة بفيروس كورونا المستجد، وفق ما أعلنت وزارة الصحة السورية، تزامناً مع اتخاذ السلطات في الأسبوع الأخير اجراءات وقائية مشددة لتلافي انتشاره.
بعد الاطلاع على أن أشخاصا متحايلين يدعون أنهم وكلاء للشركة الموريتانية للكهرباء يتمكنون من انتزاع مبالغ مالية من بعض المشتركين مقابل خدمات مزعومة، تحت التهديد بقطع الكهرباء أو أية ذريعة أخرى، فإن الشركة الموريتانية للكهرباء تحذر زبناءها الكرام من هذا النوع من التحايل.
أعلنت رئاسة الجمهورية أنه بموجب مرسوم صادر اليوم الأحد، فإن الدوام الرسمي ينتهي عند الساعة الرابعة بعد الظهر.
ويأتي تقليص وقت الدوام الرسمي، في إطار الاجراءات الاحترازية التي تقوم بها السلطات للحد من انتشار فيروس "كورونا".
بعد أكثر من شهر من ظهور أول إصابة بفيروس كورونا بإفريقيا وبالتحديد في مصر، بلغ العدد الإجمالي للإصابات لغاية 21 مارس/آذار الجاري 1100 إصابة، فيما يقدر عدد الوفيات ب26 وفاة تتوزع على 40 بلدا، حسب الحصيلة التي نشرها المركز الإفريقي للوقاية ولمكافحة الأمراض.
تعلن وزارة الصحة للرأي العام الوطني و الدولي أنه و لحد الساعة، يوم الأحد 22 مارس2020:
- لا توجد بموريتانيا سوى الحالتان المسجلتان مسبقًا من كورونا و هما بوضعية مرضية.
- لا توجد بحمد الله أية حالة وفاة بسبب المرض على أرض الوطن
- أي معلومات أخرى عن عدد المصابين أو الوفيات هي أخبار عارية من الصحة..
يأيها الذين ءامنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون , صدق الله العظيم.
حصيلة عمل فرق حماية المستهلك على مستوى نواكشوط ليوم السبت 21 مارس 2020.
تم اليوم استدعاء 41 شخصا من ملاك المحلات (المجمعات التجارية، دكاكين التجزئة، دكاكين نصف الجملة، المجازر، موردي الخضروات)، وتراوحت أسباب الاستدعاءات مابين زيادة الأسعار الغير مبررة، وحيازة بضائع منتهية الصلاحية، وعدم التعاون مع أعوان السلطة..
لربما تحتاج الأرض إلى أيام من السكينة و الهدوء بعد مئات السنوات من الضوضاء ، لربما تحتاج الشوارع إلى خلع ثيابها والاستجمام تحت أشعة الشمس بعد أن اقلقتها العربات والمارة والبائعون والمتجولون والصارخون والمنادون..
نعم تحتاج جبهات الحروب إلى إيقاف القتل والذبح والقصف كي نتأمل السلام والأمان ونترك فرصة للنوم دون ارتعاش