نظرا لأهميته الاستراتيجية البالغة يحظى قطاع التربية في كل الدول بالأولوية الكبرى، ولذلك تحرص الإيسيسكوعلى تعزيز الأدوار الطلائعية لهذا القطاع في تطوير السياسات التعليمية وتنسيق العمل التربوي الإسلامي المشترك ، فوضعت له خططُا ومشاريع من أجل معالجة التحديات التربوية القائمة في دول العالم الإسلامي.