ترك تغييب الصحافة المستقلة عن الخرجة الإعلامية الأولى للمهندس اسماعيل ولد بدًة، أكثر من استفهام، وأعطى انطباعاً سيئاً عن مدى مصداقية الحكومة في شعارها حول انتهاج الشفافية في إطلاع الرأي العام على التسيير العمومي و الأداء الإداري عموماً خلال أزمة جائحة كورونا، خصوصاً وأنه كان ينتظر أن يكون ظهور الوزير الأول أمام مواطنيه بداية مكا