يمثل الثامن عشر من دجمبر مناسبة سنوية للاحتفال باعتماد الضاد لغة رسمية في الأمم المتحدة، والتذكير بضرورة التعريب، وكنا، في جمعية الإحياء/ "أنا لغتي"، سباقين لتخليد هذا اليوم، وهو ما سعينا له جاهدين طيلة الأسابيع الماضية، معتمدين خطة تجمع بين العملين الثقافي والميداني.