تتعرض صورة الرئيس معاوية ولد سيدي أحمد الطائع، حفظه الله ورعاه، إلى حملات تشويه وإساءة وتجريح منذ أربعة عقود تقريبا على لسان معارضة نظامه منذ 1984. وازدادت حملاتها العنيفة بعواصف تضليل وشتائم ما فتئت الأنظمة الرسمية المتعاقبة تطلقها ضده منذ 2005، وخاصة في عهد العشرية الفارطة.