العاصمة السياسية والإدارية لجمهورية مالي وأهم مدنها اقتصاديا وإستراتيجيا. يعني اسمها بلغة البامبارا “بحيرة التماسيح”، كانت أهم معاقل الاستعمار الفرنسي بالمنطقة قبل أن تصبح عاصمة البلاد بعد استقلالها سنة 1960.
كشفت مصادر شديدة الاطلاع تفاصيل اللقاء الأخير رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز برئيس حزب التحالف الشعبي التقدمي مسعود ولد بلخير؛ التي تفسر الهجوم العنيف الذي شنه الأول على الأخير دون ذكره بالاسم في ختام جلسات الحوار الوطني الشامل .