تحل الأميرة سلمى بناني هذا الأسبوع في ضيافة نادي الطالعين ببورصة هسبريس، ليس لأنها عقيلة ملك البلاد، ولكن لكونها بصمت على مسار حافل ولافت في حربها الضروس ضد داء السرطان، جعلتها تنال اعترافات دولية متكررة، لعل آخرها الجائزة الدولية التي حصلت عليها في البرتغال بفضل مساهمتها في محاربة "المرض الخبيث".