
الكتابة لم تعد اكسسوار ارستقراطي ولم تعد لعبة لتسلية العقول بل تحولت إلي مهمة تقويم للحياة ومعركة مقدسة من أجل القيم، وانفعال انساني طاهر ونقي ضد عموم الفساد والتلوث والتوحش، إنها حالة مزج مجهدة " بكسر الهاء" للابتكار والتطلع وللاستعادة والعود..!
إن الكتابة الحقة نمذجة وأمثلة " بفتح الثاء واللام" للحياة..!











.jpg)
