
لايمكن الحديث عن خطاب الكراهية أو ما ينعتها البعض بالعنصرية لجماعة أو مجتمع ما بمنظار الأحداث والمواقف السياسية الراهنة ، لأنها ظاهرة لا تنفجر بشكل مفاجئ أو عارض إنما هي حالة لها جذورها وأسبابها التاريخية، لذلك فإن علم الاجتماع وليس النظرة السياسية الانيه هو الميدان للحكم على هذه الظاهرة ومعرفة أسبابها ، نكتب هنا عن خطاب الكراهية في بلد مثل لبنان لمن











.jpg)
