
من خلال تجربتنا مع حمى الوادي المتصدع بولاية آدرار سنة 2010، فإن هناك بعض المعلومات التي يمكن تقديمها في إطار عملية التحسيس للوقاية من هذا الوباء:
- فبلادنا عرفت هذا المرض ابتداء من سنة 1987 بفعل إنشاء سد ماننتالي ووجود مياه راكدة بالسد والمستنقعات المتصلة به.
- نسبة انتقال المرض من الحيوان إلى الانسان غالبا هي أقل من 1%.