العاصمة السياسية والإدارية لجمهورية مالي وأهم مدنها اقتصاديا وإستراتيجيا. يعني اسمها بلغة البامبارا “بحيرة التماسيح”، كانت أهم معاقل الاستعمار الفرنسي بالمنطقة قبل أن تصبح عاصمة البلاد بعد استقلالها سنة 1960.

إلى غاية سنة 1875 و إلى حد كبير كانت منطقة شرق إفريقيا غير معروفة و كان التجار العرب المحتكرون لتجارة الرقيق و العاج على دراية كبيرة بداخل المنطقة أكثر من أي أوربي ، لكن تطور تجارة زنجبار مع العالم الخارجي شجع الأوربيين على وضع قدمهم بها .











.jpg)
