العاصمة السياسية والإدارية لجمهورية مالي وأهم مدنها اقتصاديا وإستراتيجيا. يعني اسمها بلغة البامبارا “بحيرة التماسيح”، كانت أهم معاقل الاستعمار الفرنسي بالمنطقة قبل أن تصبح عاصمة البلاد بعد استقلالها سنة 1960.

أشار تقرير من البنك الدولي أن اقتصاد منطقة “إفريقيا جنوب الصحراء”, سجل “رقما قياسيا” من الإصلاحات الرامية إلى تحسين مناخ الأعمال بالنسبة لأصحاب المشاريع، العام الماضي، وفق تقرير للبنك الدولي.