
تمر الذكرى الـ33 على تكوين الجيش الشعبي والحركة الشعبية في جنوب السودان وسط حالة انقسام سياسي وعسكري حاد.
ومع أن توقيع اتفاق السلام النهائي بين أطراف الحركة الثلاثة: الحكومة، والمعارضة المسلحة، ومجموعة ما يعرف بالمعتقلين السياسيين؛ يقضي بتقاسم السلطة بينها، فإن الجيش ظل منفصلا عن هذه العملية.