لم تعد صالونات انواكشوط وأروقة السياسة والإعلام منشغلة هذه الأيام بمواضيع من قبيل التعيينات والتحالفات السياسية وفضائح الفساد الإداري والمالي.. فالجميع مهتم اليوم بموضوع واحد تجاوز فضاء النخبة ليفرض نفسه على الرأي العام الوطني بجميع مستوياته؛ بما فيها الأسواق والشارع وحتى البيوت..