
يستمر النظام في التراجع والتقهقر في مجال الحقوق والحريات فبعد منع المظاهرات والاعتداء على القادة السياسيين وانتهاك حصانة المنتخبين ( اختطاف الشيخ محمد ولد غده لقرابة الاسبوع دون أن يعلم أهله ومحاموه ودون حتى علم القضاء، في مخالفة صريحة للقانون) هاهو النظام اليوم يسفر عن وجه كالح من أوجه المنع والمضايقة والحد من الحريات، وذلك بتوقيف ثلاثة من الصحفيين