
علمت "السفير" من مصادر خاصة أن رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز قد وضع اللمسات الأخيرة على التشكلة النهائية للجنة حكماء وطنية يسعى للاجتماع بها دوريا لبحث التحولات التي تشهدها البلاد حاليا، والتي ستفضي إلى إعادة تشكل المشهد السياسي خلال السنوات القليلة القادمة، مما ينبئ بحراك سياسي واجتماعي سيكون له بالغ الأثر في رسم معالم البلاد ما بعد 2019.