تخلد الصحافة في العالم هذه الأيام العيد الدولي لحرية الصحافة الذي يصادف الثالث مايو من كل عام. وهي ذكرى عزيزة وغالية تشكل مناسبة لاستعراض أهم المكاسب والإخفاقات التي واجهتها الصحافة والصحفيون على مدى سنة كاملة.
كشفت مصادر خاصة لـ"السفير"، أن مهمة الوفد الرسمي الذي زار الشيخ محمدو ولد الشيخ حماه الله في مدينة "أنيور" المالية، باءت بالفشل حيث أكد الشيخ اعتزاله السياسية نهائياً.
على غرار المنظومة الدولية، تحتفل بلادنا اليوم الاثنين فاتح مايو من العام 2017 بالعيد الدولي للشغل، وهي ذكرى هامة لتخليد وإستحضار نضالات وإنتصارات العمال عبر كل أقطار العالم، من أجل الحصول على حقوقهم الثابتة في العيش الكريم.
خلدت الشغيلة الموريتانية على غرار نظيراتها في العالم، اليوم العيد الدولي للعمال الذي يصادف الفاتح مايو من كل عام، حيث تجمع العمال في اغلب الساخات العمومية وسط العاصمة انواكشوط.
غير أن ما عكر صفو الاحتفالات اليوم هو تزامنها مع إضراب سائقي سيارات الاجرة احتجاجا على قرار السلطات القاضي بفرض جبابات اعتبروها مجحفة في حقهم.
احتضنت قرية "تيفريت" شرق العاصمة انواكشوط، والتابعة إدارياً لبلدية العرية بمقاطعة واد الناقة، مساء أمس مهرجانا شعبيا حاشدا حضره أغلب أعضاء الحكومة بالإضافة إلى منتخبي ووجهاء وأطر الولاية وترأسته منسقة بعثة الحزب إلى ولاية اترارزة الأمينة التنفيذية أماتي بنت حمادي رفقة أعضاء البعثة.
لا تزال الوقائع والأحداث تؤكد راهنية القضايا والمصطلحات التي طرحتها الثورات الإنسانية والديمقراطية منذ أكثر من قرنين. فقد ولد مفهوما ( اليسار واليمين) في صيف 1789، في غمرة جدل نواب الهيآت العامة الفرنسيين بشأن الفيتو الملكي.
لقد ظل سكان هذه الولاية على مدى عقود من الزمن يشكلون اكبر خزان انتخابي للأنظمة المتعاقبة على السلطة بدون شرط وقيد،ورغم ذلك ظل هؤلاء السكان هم الأقل حظا في المشاريع وفي التنمية وفي الإنجازات، إلا أنهم ورغم كل الإهمال والنسيان ورغم كل المعاناة، واصل هؤلاء السكان ذلك الدعم والمساندة، إلى ان جاء اليوم الذي يقولون فيه لا وبصوت عالي، وهو ما لم يكن متوقع اب
حديث الساعة اليوم هو التعديلات الدستورية المرتقبة ، لا حديث للشناقطة إلا التعديلات والرئيس والمعارضة. الناس اليوم اتباع كل رويبضة من المتعالمين والسياسيين والمفكرين والليبراليين والفرنسيين، وكل من لا خلاق له من العلم بالدين أو الفهم فيه أو حتى السؤال عنه !
المقارنة بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ اون، والرئيس الليبي السابق العقيد معمر القذافي فيها ظلم كبير للرجلين، فالرجلان مختلفان في اوجه عديدة، وابرزها العامل الجغرافي واعتباراته السياسية، ومعايير الانجاز في الميادين التسليحية والعسكرية.