لا شيء.. أن ظل يخوص المهاترات السياسية مع أطراف براغماتية مهووسة تطفو وتطوف على السطح ولا تملك من الأمر شيئا، وتدس رأسها عن قضايا ومراهقات بجوارها لتنظر وتعرقل مستقبل ليبيا وتزيد عناء أهلها، ولكن..!
بين من صدق خبر سقوط النظام، ومن لم يصدق حدوث ذلك، أصبح الشعب في التاسع من نيسان عام 2003 امام حقيقة تغير النظام، والأمور تتجه لتحسين أوضاع الشعب بالمجمل، لذلك سمح لخياله بأن ينسج أحلاما تفوق الخيال، معبرا في ذلك عن معاناته من نقص وعوز، فقبل جميع ما يقال، وما سوف يحدث للعراق بعد تغيير النظام.
يجب أن نُخضع تاريخنا لفحص دقيق لأنه يستحق العناء، فهو يسمم حياتنا ومستقبلنا..!
قول واحد.. العرب فئة قليلة في ليبيا، فالليبيين جميعاً أمازيغ خالطتهم ثلة قليلة من العرب وانصهروا فيهم، ونسوا انتمائهم اليعربي – أسماء قبائلهم- كما نسى أكثر الليبيون اللغة الأمازيغية، وهجروها لفظاً ويعيشونها إحساساً وكينونة..!
لدى تتبع عشوائي لبرامجٍ سياسية من على جميع قنواتنا الفضائية المتحزبة والمنحازة لتوجه بعينه يبرز شيء جدير بالأشارة. أن جميع الطبقة السياسية العاملة في العراق غير فاسدة.
هنالك عدة عوالم يعيشها الانسان، عالم الأفكار وهو ذروة الرقي الفكري والوعي الإنساني، وبعده يأتي عالم الأشخاص، وهو العالم الذي يعتمد منهج تقديس الأشخاص، فيتبنى او يرفض الأفكار لارتباطها بهذا الشخص او ذاك وليس لما تمثله بحد ذاتها، اما العالم الثالث والأدنى وهو عالم الأشياء، وهو عالم من الضياع والضبابية لعدم وجود ما يتبناه الفرد، سواء كان على مستوى الأفك
صفة تطلق في العادة، على من يكون لسانهن سليط، فلا تخشى، او تتردد من قول اي كلمة مهما كانت غير لأئقة، فترى الكثير ممن حولها يخشون الخوض معها في حوار او نقاش، حتى وان كانوا هم على يقيين بأنهم على صواب.
مثل هذه النساء موجودة في مختلف طبقات المجتمع في البيت، القرية، الشارع، العمل، الخ
شهد الأسبوع الأول من شهر مارس الجاري انعقاد المؤتمر السنوي لمنظمة «إيباك» في العاصمة الأميركية، وهي المعروفة إعلامياً وسياسياً بأنها «اللوبي الإسرائيلي» في الولايات المتحدة، بمشاركة واسعة من إدارة ترامب وأعضاء الكونغرس الأميركي وبحضور رئيس الوزراء الإسرائيلي نتانياهو.