خلال زيارة دامت يوما واحدا، توجّه حسن روحاني الأربعاء (15 فبراير 2017) إلى سلطنة عمان والكويت مُعربا في مطار مهرآباد عن أنه: ”سندرس ظروفا تسود العراق وسوريا، لا سيما في اليمن .. حقنا للدماء“ مصرّحا أنه ”إذا حدث سوء تفاهم فسيعالج بالمفاوضة“.
يمثل الحزب الحاكم الذراع السياسي للنظام في جميع الدول الديمقراطية، وهو المعني بشرح وتسويق البرامج والقرارات، والدفاع عنها إذا دعت الحاجة، وفي موريتانيا بدأ حزب الاتحاد من أجل الجمهورية يخرج على هذه القاعدة، منذ ثلاث سنوات تقريبا، وتحديدا بعد إعادة هيكلة قيادته الحالية، فقد مثل الحزب منذ نشأته عام 2009 الذراع الضاربة للنظام وعمل خلال الانتخابات التشري
يبدو أن رئيس غامبيا المنتخب، آدما بارو، لم يستطع إخفاء امتعاضه من الرئيس محمد ولد عبد العزيز، رغم جهود الاخير في حل الأزمة الغامبية التي كانت أن تعصف بتلك الدولة الصغيرة والفقيرة.
أكد تقرير صادر عن مؤسسة "أمين غروب نيذيرلنذ" أن ما يزيد عن 3 في المئة من أغنياء إفريقيا يتواجدون بمدينة الدار البيضاء، محتلة بذلك المرتبة الثانية وراء العاصمة الكينية نيروبي.
نشرت «القدس العربي» في صفحتها الأولى أمس تقريرا وخبرا عن العراق، يتحدث الأول عن منع مجلس محافظة مدينة كربلاء للنائبة ميسون الدملوجي من دخول المدينة لكونها غير محجّبة، أما الخبر فيتحدث عن إغلاق قوات الأمن شارع «مول المنصور» وسط بغداد «لتأمين الأجواء المناسبة والسعيدة للمواطنين المحتفلين بمناسبة عيد الحب».
شرع الوسطاء التجاريون الموريتانيون في اقتناء البضائع والسلع المغربية في المنطقة الحدودية مع المغرب قبل التوجه بها الى العاصمة نواكشوط وتسويقها هناك، في محاولة منهم تخفيف وطأة تأثير الزيادة الكبيرة في الرسوم الجمركية التي أقرّتها السلطات الحدودية الموريتانية على البضائع الفلاحية والزراعية المغربية.
لا نعتقد ان تزامن زيارة الرئيس الإيراني حسن روحاني الخاطفة الى دولتين خليجيتين هما سلطنة عمان والكويت مع الجولة التي يقوم بها الرئيس التركي رجب طيب اردوغان حاليا في ثلاث دول خليجية أخرى (البحرين السعودية قطر)، جاء بمحض الصدفة، وانما في اطار تنافس القوتين الاقليميتين العظميين (ايران تركيا) على مناطق النفوذ، وإقامة المحاور والاحلاف السياسية، وربما العس
يبدو أن مقال وزير الاقتصاد والمالية المختار ولد أجاي الذي نشره على صفحته في الفيس بوك؛ وتحدث فيه عن مشاريع تنموية كبيرة ستكون ـ حسب الوزيرـ كافية لنقلة اقتصادية نوعية للبلد، لم يكن بهدف تنوير الرأي العام بقدر ما هو محاولة من الرجل لاستجداء تعاطف رئيس الجمهورية، بعدما استيقن من أن "غضب" قائد الجيوش سيكون عصفا لا محالة.