عطفاً على التجاذبات السياسية التي يشهدها البلد ـ هذه الأيام ـ بسبب التعديلات الدستورية التي اقترحها الحوار السياسي الأخير 2016، وعلى اعتبار أن تلك التعديلات ستكون الثالثة من نوعها عقب دستور العشرين يونيو 1991.
تشتهر البلدة القديمة في القدس المحتلة بالكثير من الحارات والجاليات المختلفة، واشتهرت من بين هذه الجاليات الأرمن والأفارقة والأقباط والمغاربة وغيرهم. ويعود وجود الأفارقة في فلسطين إلى زمن الفتوحات الإسلامية، وتحديدا عندما دخل الخليفة عمر بن الخطاب المدينة يرافقه عدد منهم.
وسط حضور جماهيري معتبر، وبمشاركة العديد من رؤساء وقادة الاحزاب السياسية، دعا حزب الأصالة الى ضرورة تجديد الطبقة السياسية عبر ضخ دماء شابة، وفتح الطريق امام خط ثالث بعيدا عن حيز التجاذبات بين المعارضة والموالاة.
تبدو فرنسا متجهة نحو نهائي لم يتوقعه أحد بين زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان ووزير الاقتصاد السابق إيمانويل ماكرون، في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في السابع من أيار/مايو المقبل،.
وذلك بعد تراجع شعبية مرشح اليمين فرانسوا فيون الغارق في فضائح مع القضاء.
أفادت مصادر خاصة لـ"السفير"، أن الشيخ علي الرضا يقود ـ منذ فترة ـ وساطة لتقريب وجهات النظر، بين الرئيس محمد ولد عبد العزيز، والرئيس الانتقالي الأسبق أعل ولد محمد فال، موضحة بأن الوساطة تكاد تكون ناجحة نظرا لعلاقة الشيخ بالرجلين.
استقبل رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز رئيس مجلس الشيوخ قبل لقائه بأعضاء البرلمان الأسبوع الماضي، وخلال اللقاء تطرق محسن ولد الحاج لمسيرة أعضاء الشيوخ وكيف أن من بينهم من خدم البلد لعقود طويلة،.
الشعبوية ليست إيديولوجيا، بل استراتيجية للاستيلاء على السلطة والمحافظة عليها. وجدت دوما، لكن بزغت بقوة مؤخرا، تقوت بالأنترنت وإحباط المجتمعات المرتبكة، أمام التغيرات المتمثلة في التهميش الاقتصادي، والتهديد الأمني الضاغط، وما يخفيه الغد المجهول.
في إطار التكهنات بمصير غرفة مجلس الشيوخ (الغرفة العليا للبرلمان)، والتي ينتظر أن يتم إلغاؤها في حال تمرير التعديلات الدستورية، يسعى بعض أعضاء المجلس من خلال حراك صامت بهدف تعطيل المشروع.
ويعتقد خبراء في القانون الدستوري أن غياب 5 شيوخ فقط عن جلسة التصويت، كفيل بتعطيل التعديلات الدستورية برمتها.
“العرب هم نفس العرب، والبحر هو نفس البحر”، هذه المقولة أرساها رئيس الوزراء الإسرائيليّ الأسبق، يتسحاق شامير، الذي نظر للعرب بازدراءٍ واحتقارٍ ورفض أيّ حلٍّ سلميّ للنزاع العربيّ-الإسرائيليّ، ويبدو أنّ هذه المقولة، التي تؤكّد مدى عنجهية دولة الاحتلال، ما زالت مُترسّخةً في عقول السواد الأعظم من الإسرائيليين، الذين يعتقدون أنّ العرب ما زالوا نفس العرب، و