
على الرغم من العلاقات التاريخية بين الشعبين الموريتاني والتركي وذلك الإشعاع العلمي والثقافي الذي تميز به الشناقطة في بلاد العثمانيين، فقد ساهمت الشراكة الإقتصاية خصوصاً في مجال الصيد البحري بفتح آفاق جديدة من التعاون كان لها الأثر البالغ في تحسين وتوطيد علاقات البلدين.