في عاصمتنا الفتية لا تميز إلا بين السيارات الخصوصية والسيارات الحكومية والدبلوماسية التابعة لمنظمات أجنبية والبقية كلها سيارات أجرة بشتى الألوان وبمختلف الماركات وبتفاوت الأشخاص.. فالموظف سائق تاكسي، والعسكري سائق تاكسي، والأساتذة باختلاف مستوياتهم سائقو تاكسي كذلك!