ذكرت مصادر مطلعة لصحيفة السفير أن حواسيب المياه التي وضعتها الشركة الوطنية للمياه لحساب فواتير المنازل والمؤسسات ليست معدة في الأصل لحساب المياه، بل لحساب تكاليف غاز البوتان المنزلي.
المصادر ذكرت أن صفقة شراء تلك الحواسيب كان وراءها أحد النافذين وأن الشركة تسعى لشراء حواسيب أخرى دون محاسبة المسؤول عن الصفقة الفاسدة.