يطرح غياب الرئيس محمد ولد عبد العزيز عن افتتاح أشغال المؤتمر الإسلامي الدولي حول "العنف والتطرف في ميزان الشرع"، الذي انطلق زوال اليوم في العاصمة انواكشوط، أكثر من استفهام خصوصاً وأن الرجل بادر من قبل في رعاية مؤتمرات مشابهة، عبًر خلالها عن اندفاع منقطع النظير تجاه مجابهة الغلو والتطرف.