
مقولة إن نظام الحمدين أُصِيب في مقتل، ليست بحاجة إلى تأكيد، بعد خروج أفراد من العائلة الحاكمة، أسرة آل ثاني، في موقف غير مستغرب من العائلة الكريمة عن صمتهم، منتقدين سياسة النظام؛ ومستنكرين دعمه للإرهاب وعزل بلدهم عن محيطه الخليجي والعربي، والارتماء في أحضان إيران، وتنفيذ المخططات الجهنمية لتنظيم الإخوان.