ذا كنتم تريدون إعادة كتابة كل شيء: صبغ علمكم وتغيير نشيدكم، وإعادة كتابة تاريخكم، فإن ذلك قد يعني أمرا واحدا وهو أنكم بلا تاريخ وبلا ثوابت، وأن كل من سيأتي بعدكم من أبناء المسلسلات - ممن أعجبت أمه بممثل تركي أو مكسيكي كافر، فورث طباعه وديمقراطيته -، سيكون بإمكانه تغيير تاريخكم