حاول يحي جامى، الذي ظل يحكم بلده بواسطة منظومة من الترهات ( حاكم لمليار عام، مُقترِح علاج الإيدز والعقم. صاحب الدولة الحقيقي الذي نجاها من الاستعمار..) إلى أن يعترف أن المنطق والعقل اللذين لم يكن يؤمن بهما أثناء تسييره لبلد فقير تحاصره الجغرافيا، هما الوحيدان القادران على مساعدته