كلما تمت الإساءة إلى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ، يحتج المسلمون في كل بقاع العالم وتتفاوت ردود أفعالهم بين الاستنكار والتظاهر والاحتجاج والدعوة للمقاطعة الاقتصادية وإحراق سفارات الدول الغربية التي نشرت وسائل الإعلام هذه الإساءة .
إنّ المتتبّع لمباريات كرة القدم والمتصفّح لقواعد هذه اللعبة يَجد أنّها تنطوي على جُلّ ما تحتاجه الممارسة السياسية النّاضِجة من شفافيّة، وسلاسة، ونبذ للعنف.
دعت الجمعية العامة للأمم المتحدة الدول الأعضاء عام 1996 إلى الاحتفال باليوم الدولي للتسامح في 16 نوفمبر، وجاء هذا الإجراء في أعقاب إعلان الجمعية العامة في عام 1993، بأن يكون عام 1995 سنة الأمم المتحدة للتسامح، وقد أعلنت هذه السنة بناء على مبادرة من المؤتمر العام لليونيسكو في 16 نوفمبر 1995؛ حيث اعتمدت الدول الأعضاء إعلان المبادئ المتعلقة بالتسامح وخط
بحضور وازن وكبير لقادة وزعماء من مختلف دول العالم والأمين العام للأمم المتحدة ورؤساء وممثلي عدد مهم من المنظمات الإقليمية والدولية وحشد غفير من خبراء المناخ والطاقة والبيئة ومنظمات المجتمع المدني المهتمة بقضايا البيئة ونشطاء حماية البيئة، انطلقتيوم الأحد 6 نوفمبر 2022 ،في مدينة شرم الشيخ بجمهورية مصر العربية أعمال المؤتمرالسنوي للأمم المتحدة حول تغي
في ختام أعمال الدورة الثانية عشرة لمؤتمر وزراء الإعلام في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، التي عقدت في مدينة اسطنبول بالجمهورية التركية، يوم 22 أكتوبر 2022 تحت شعار (مناهضة التضليل الإعلامي وظاهرة الإسلاموفوبيا في عصر ما بعد الحقيقة)، تم اعتماد عدد من القرارات والوثائق أكدت على أهمية التعاون بين الدول الإسلامية في تطوير الآليات اللازمة لمنا
فرح الناس في بلادنا لايرتبط أبداً, بحدوث الحرب..
ولا أظن أن أردنياً أو عربياً يرضى بكل هذا الدم في أوكرانيا..!
ولكن القصة هي هزيمة الغرب وليس نصر بوتين ..!
درجت العادة أن ( يتمرجل ) الغرب ومعه أمريكا على الدول الضعيفة..!
فمن الممكن أن يكون الفضاء الليبي مفتوحا للطائرات الفرنسية..!
في مقال سابق، بعنوان: "العمل العربيّ المشترك على المحكّ"، نُشِر سنة 2014م، بمناسبة انعقاد القمة العربية الخامسة والعشرين بالكويت، تحت شعار: "قمة للتضامن من أجل مستقبل أفضل"، قلتُ إنّ مؤسساتِ العمل العربيّ المشترك، وعلى رأسها جامعة الدول العربية، لم تُوفَّق في التصدي لما تعرضت له بعض البلدان العربية من تهديد للأمن القوميّ العربيّ، ولم يحالفها الحظ ف