من الذي يجب أن يقود الاتحاد من أجل الجمهورية؟ هذا سؤال يفصل بين مؤيدي الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز وخلفه محمد ولد الغزواني.
من الذي يجب أن يقود الاتحاد من أجل الجمهورية؟ هذا سؤال يفصل بين مؤيدي الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز وخلفه محمد ولد الغزواني.
استبعد السفير أحمدو ولد عبد الله، مندوب الأمم المتحدة السابق المكلف بإفريقيا، ما أشاعه قبل يومين مقربون من الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز من أنه سيتولى الأمانة العامة للمنظمة الدولية.
ويقيم الرئيس الموريتاني السابق في الخارج منذ أن سلم الرئاسة للرئيس المنتخب محمد الغزواني مستهل شهر آب/أغسطس الماضي.
رجاءً، لا تجازف بوطن هش: على جنباته عصابات وحركات وقنابل وأزيز ومفرقعات.. داخله فئات غاضبة، وأعراق هائجة، وطبقات باكية، وجروح تاريخية لم تندمل بعد.. وهناك، في بئر بلا قاع، غاز أسال كل لعاب..
محمد ولد عبد العزيز الزناتي اتهِزم يا رجالة! إلى حدِّ الآن لم تتضِح كلّ أبعاد اللعبة بسبب مخابراتيّة المشهَد السياسي وضعف الصحافة المحليّة وعدم قدرتِها على مفهمة الأشياء. يبدو أنّ ولد عبد العزيز حاول الانقلاب على النظام الدستوري والسياسي من خلال امتلاك الحزب الحاكِم، وبالتالي السلطة التشريعيّة ووضعِها في جيبَه.
قدم وزير الطاقة و النفط محمد ولد عبد الفتاح، ورئيس لجنة تسيير الحزب الوزير السابق سيدنا عالي ولد محمد خونا، اعتذارهما للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، بحسب ما علمت "السفير" من مصادر خاصة.
نظرا للإحداث الأخيرة التي عاشها حزبنا حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، في إطار الإرهاصات الأولية المصاحبة لمراحل تحضير مؤتمره العام العالق منذ عدة أشهر.
أصدر عمد بلديات ولاية لعصابه بيانا مشتركا علقوا من خلاله على الجدل الدائر بشأن مرجعية حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم .
وعبر عمد لعصابه في البيان عن تمسكهم بالرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مرجعية للحزب الحاكم.
وأكد العمد أنهم مؤيدون لجعل الرئيس غزواني مرجعية وحيدة لتوجهات ونشاط الحزب.