
يعجز القلم عن التعبير أمام موهبته الطاغية، السهل الممتنع فى الأداء، يمنح شخصياته جزءاً من روحه، فتتفتت كل الحواجز بينه وبين الجمهور، ظل محمود عبدالعزيز على مدار 43 عاماً يقدم أعمالاً أصبحت أجزاء من تاريخ السينما المصرية، حتى النهايات ظلت تليق بالبدايات القوية فى أداء أكثر نضجاً ورصانة، وكما الأشجار لا تموت إلا واقفة رحل «الساحر» بعدما قدم آخر أعماله











.jpg)
