أعادت الخرجة غير الموفقة للناطق الجديد باسم الحكومة جدل ما قبل تنصيب الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، حيثُ رأى البعض أن الوزير سيدي ولد سالم تعمد في أول "نطق" قطع الشك باليقين بخصوص "استمرار النهج".
أعلنت رئاسة الجمهورية أنه بموجب مرسوم صادر اليوم تم تعيين السيد بومدين ولد الطايع، محافظا مساعدا للبنك المركزي الموريتاني.
ويأتي هذا التعيين ليسد الفراغ الحاصل في المنصب منذ تعيين المحافظ المساعد السابق الشيخ الكبير مولاي الطاهر وزيرا للاقتصاد والصناعة في التشكيلة الحكومية الحالية، حيث تولى هذا المنصب منذ العام 2014.
عبّر النائب السابق لرئيس حزب الوئام والقيادي الحالي بالأغلبية الرئاسية، إدوم ولد عبدي ولد أجيّد عن أمله في أن تسهر حكومة الوزير الأول اسماعيل ولد بدّه على تطبيق البرنامج الطموح للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.
صادرت وسائل الإعلام الرسمية الثلاث، وهي الوكالة الموريتانية للأنباء، والتلفزيون، والإذاعة، الفقرة من حديث الناطق باسم الحكومة المتعلقة ب"امتداد" النظام الحالي للنظام السابق، بناء على أوامر وصفت إعلاميا ب"العليا".
في ما كانت وفود رفيعة المستوى من مختلف أنحاء العالم تحضر أول تبادل سلمي للسلطة بين رئيسين موريتانيين منتخبين في العاصمة نواكشوط في 1 أغسطس/آب الحالي، كان يمكن ملاحظة حضور اثنين من المسؤولين بالتحديد، تأتي مشاركتهما في إطار صراع عالمي حول النفوذ، في أرض بعيدة ومختلفة، يحتاج كل منهما فيها إلى مترجم فوري، إذ تُعتبر اللغة العربية اللغة الرسمية في موريتان
لم يخل سباق الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها في تونس من طابع الفكاهة والتندر التي رافقت بعض المرشحين، سواء ممن أودعوا بشكل رسمي ملفاتهم أو ممن أعلنوا عن ذلك أمام كاميرات الإعلام المحلي والدولي ثم تراجعوا، ليثيروا عاصفة من الجدل.
كشف رئيس جمهورية النيجر، محمادو إيسوفو، عن رغبته في ترشيح صديقه ورفيق دربه في النضال النقابي والعمل السياسي؛ وزير الداخلية ورئيس الحزب الحاكم حاليا؛ محمد بازوم، لخلافته في السلطة بعد انقضاء عهدته الثانية (الأخيرة دستوريا) سنة 2021..