تفتح الغارة الأمريكية غير المسبوقة التي أدت إلى مقتل الجنرال الإيراني قاسم سليماني الجمعة الباب على العديد من السيناريوهات في مواجهة التوتر المتصاعد بين واشنطن وطهران، لا سيما بعد أن لجأت الولايات المتحدة إلى أسلوب جديد غير مألوف باستهداف قائد عسكري أجنبي لبلد عدو لها.
شدّد الرئيس الجديد لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية، الحاكم سيدي محمد ولد الطالب أعمر، في أول ظهور إعلامي، على سعي حزبه لخدمة المواطن والتركيز على مصالحه في شتى المجالات. واضاف ولد الطالب اعمر، في مؤتمر صحفي عقده زوال اليوم، هو الاول منذ انتخابه قبل ايام، أن المؤتمرين انتخبوا هيئات حزبية من نبض الشارع، وشخصيات تمثل منتسبي الحزب في كافة انحاء الوطن.
اظهرت طريقة إعادة تأهيل مقطع ( ام قصر _ كارفور الابرار ) ان مؤسسة مناولة من الباطن عاملة مع إحدى الشركات الوطنية العاملة في مجال إنشاء الطرق في ذلك المقطع لم تراعي شروط لجنة الرقابة التابعة للمختبر الوطني للاشغال العمومية من خلال أن طريقة إعادة تأهيل المقطع تظهر أنه :
إلى أين ؟: بعد أن أشرف أسبوع التحقيق الذي أجري معنا على الانتهاء أخبرنا قائد فريق التحقيق المسمى الخليل أحمد والذي سنعرف بعد سنين بأنه من الرؤوس التي كانت وراء الانتهاكات الخطيرة تعرضنا لها ، أخبرنا بأننا سنرخص لعدة أيام كي نتجول في المخيم ونعود بعدها للالتحاق بمعسكر للتدريب وهنا تكمن المشكلة على الأقل بالنسبة لي شخ
الأظافر السليمة تكون في العادة قوية ومرنة وملساء ولونها لامع، وأي تغييرات تطال الأظافر، مثل ظهور بقع بيضاء أو تشققات أو تشوهات، هي في الواقع إشارات إلى أمراض معينة، حسبما جاء في موقع “فوكوس” الألماني. وتحدث هذه التغيرات غالبا بشكل تدريجي أو مفاجئ.
تحت شعار: "موريتانيا واقتصاد المعرفة"، افتتحت مساء اليوم الخميس بقصر المؤتمرات في العاصمة نواكشوط، أشغال النسخة الثالثة من مؤتمر الكفاءات الموريتانية بالمهجر (مد) .
وتتصدر أعمال المؤتمر الذي يستمر 3 أيام عروض حول مقومات اقتصاد المعرفة والتحديات الموريتانية، واقتصاد التكنلوجيا والابتكار، بالإضافة إلى مجتمع المعرفة والحكومة الالكترونية.
عينت الحكومة الموريتانية ، اليوم الخميس ، المهندس محمد الأمين ولد البنيه ، مديرا للشركة الوطنية للماء SNDE، خلفا لسيد محمد ولد الطالب أعمر ، الذي تولى رئاسة الحزب الحاكم.
وسبق أن عمل ولد البنيه رئيس مصلحة في الشركة الوطنية للصناعة والمناجم “اسنيم” واستقال منها سنة 2000.