
الآن التاريخ ينتقم لنفسه، إذ تعُود الصين وروسيا إلى المشهد الدولي بكل هذه القوة والسرعة التي نراها. في الوقت الذي تنهار فيه الأنظمة الصحية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية في الغرب، وتتحكم الفوضى في مفاصل السياسات والعلاقات الدولية بين أمريكا وأوروبا وداخل أوروبا نفسها؛ في هذا الوقت، تتعافى الصين وتتحرك في كل الاجتهات والقارات لإغاثة الجميع.











.jpg)
