عادت الحُكومة الصينيّة لتُؤكِّد، ومن خِلال حقائق جديدة مُتوفِّرة لديها، أنّ الولايات المتحدة الأمريكيّة هي المصدر الأساسيّ لفيروس “كورونا الجديد” وأنّها تعمّدت نشره في الصين من خِلال عُملاء وكالة المُخابرات الأمريكيّة المركزيّة “سي آي إيه”.
«يواجه كوكبنا، منذ شهر ديسمبر 2019، عدوا مرعبا غير مرئي وفتاك، هو كوفيد - 19 الذي اجتاح في أقل من ثلاثة أشهر 151 بلدا؛ أي 75% من بلدان العالم. وفي قارتنا أصاب هذا الوباء، الذي ظهرت كل الدول، حتى القوى العالمية العظمى، عاجزة بلا سلاح أمامه؛ 27 بلدا، ما يمثل نسبة 50% (...).
أمام هذا الخطر، طلبت من الحكومة تنفيذ الإجراءات التالية:
إنها ليست حرب الجهات الصحية المختصة، وليست السلطات هي وحدها من يتصدى للكوارث والاوبئة، فنحن مطالبون جميعاً بمد يد العون والمساعدة كل في مجاله او ما يمكن أن يقدم دون تردد.
أعلنت الجزائر اليوم الثلاثاء غلق كل المساجد وتعليق صلوات الجماعة بما فيها صلاة الجمعة، بعد جدل حول قرار إبقاء دور العبادة مفتوحة بينما تم غلق المدارس والجامعات وتوقيف المنافسات الرياضية للحد من انتشار وباء كورونا المستجد.
سجّلت البحرين اليوم الإثنين أول حالة وفاة بفيروس كورونا المستجد لمواطنة تبلغ من العمر 65 عاما، بحسب ما أعلنت وزارة الصحة، وهي الوفاة الاولى في منطقة الخليج.
وأعلنت الوزارة عبر حسابها على تويتر "وفاة لمواطنة بحرينية تبلغ من العمر 65 عاماً، لديها أمراض وظروف صحية كامنة وكانت إحدى الحالات القائمة لفيروس كورونا".
قال رئيس الوزراء الجزائري عبد العزيز جراد، في بيان إن الجزائر ستعلق كل الرحلات البحرية والجوية مع أوروبا اعتبارا من يوم الخميس المقبل بسبب فيروس كورونا.
وقالت الجزائر يوم الأحد إنها ستعلق السفر من وإلي فرنسا بدءا من يوم الثلاثاء مضيفة أن الخطوط الجوية الجزائرية سترتب رحلات طارئة لإعادة المواطنين.
عادت خدمة الانترنت الى طبيعتها في موريتانيا بعد أن أنهت السفينة المسؤولة عن إصلاح الكابل البحري اشغالها اليوم الاثنين، وذلك بعد أسابيع من انقطاع خدمة الانترنت المرتبطة بالكابل البحري.
وبدأت عملية إصلاح الكابل البحري أول أمس السبت بتنسيق بين الفريق الفني للباخرة، والفريق بالمركز الفني للكابل البحري بموريتانيا.
صحراء ميديا/ اجتاح فيروس «كورونا» المستجد أغلب دول العالم منذ مطلع شهر يناير الماضي، واختلفت ردود الفعل الشعبية عبر العالم أمامه، فمن الشعوب من لجأ إلى النكتة، ومنهم من استخدم الرقص والغناء لمواجهة حالة القلق والإحباط التي خلفها الفيروس، ولكن الموريتانيين وجدوا ضالتهم في «الشعر» الذي استخدموه لتمرير رسائل التوعية وخلق حالة من التفاؤل والحماس.