
يواجه الأسرى الفلسطينيون هذه الأيام جلاديهم الصهاينة بأمعائهم الخاوية، بغية التخفيف من حجم الظلم المسلط عليهم، منذ اليوم الأول لاعتقالهم.
إنه وضع يستفز كل ضمير حي، ويشكل إدانة للمنظومة الدولية، التي ما فتئت تغض الطرف عن بطش العصابات الصهيونية بالشعب الفلسطيني الأعزل.. فلا موقف حازم..