في دولة عربية شقيقة، كان للرئيس حارس طويل، أجبروه أن يقف بطريقة مائلة، حتى لا يبدو أطول قامة من الزعيم، حافظ الحارس سيئ الحظ، على تلك "التوجيهات السامية"، وظل يؤدي حركته البهلوانية تلك سنوات عديدة وبالميليمتر، حتى انتهى به الأمر مقعدا على كرسي متحرك، بسبب الروماتيزم،